Khatir 3520 المشاركات 1 تعليقات

حينما تطرح أي قوى إجتماعية/سياسية شعارا للإصلاح فإن ذلك الإصلاح لا يتحدد بمضمونه فقط بل يرتبط بطبيعة القوى صاحبة هذا الشعار.. هنالك قوى تقدم مشروع لتغيير الدولة وأخرى لتغيير النظام ولأن الدولة ليست النظام (مجموعة من الأفراد الذين يمارسون…

تعرض إسعاف للاعتداء من قبل القوات الانقلابية واستغلال مستشفى السلاح الطبي كموقع لإطلاق الغاز المسيل للدموع على الثوار.

لا عنوان للبسالة التي أظهرها اليوم الثوار والكنداكات، جٌدد العهد وعٌقد العزم ورُبط على القلوب بما تشئ به الأقدار من ثورة لن تنتهي ابداً إلا بتحرير بلادنا من الإنقلابيين، وحُملت الأكفان على كتوف لن تميل ولن تحيد عن طريق شهدائنا الأماجد.

ظلت لقاوة خارج دائرة الحرب الثانية بفضل تماسك وإنسجام وتفاهم مكوناتها الإجتماعية التى إتفقت على نبذ الحرب وتجاوز مرارت الماضى ورفعت شعار من لم يجرب طعم الحرب لا يعرف قيمة السلام. وأجمعت مكونات لقاوة على إختيار التصالح مع الذات والإبتعاد عن…

أعلن وزير الخارجية الأمريكية، أنتونى بلينكن، مساء الإثنين، أن الوقت قد حان لإنهاء الحكم العسكري في السودان. وقال في تغريدة على حسابه في تويتر: “تقريبا، قبل سنة من اليوم، إنقلب الجيش السوداني على حكومة بقيادة مدنية وقوض التطلعات الديمقراطية…

تتأهب لخوض ملحمة 25 أكتوبر التي تُصادف مرور سنة كبسية على الإنقلاب المشئوم الذي قتل اكثر من 120 ثائر بخلاف حمام الدم في الدمازين،لقاوة، دارفور، كردفان، كسلا، بورتسودان، والذكرى ال58 لثورة إكتوبر الممهورة بدماء القرشي وبابكر عبدالحفيظ…

اكدت كل من كندا، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، اليابان، هولندا، النرويج، كوريا الجنوبية، إسبانيا، السويد، سويسرا، المملكة المتحدة و الولايات المتحدة دعمهم المستمر والموحد لاتفاق شامل لإنشاء حكومة انتقالية بقيادة مدنية في…

لم تأتي ممارسة السلطة الإنقلابية بعيدة عن التوقعات ونتائج التحليل المنطقي، التي سبق أن توصلنا إليها، ضمن إستقصاء أصل عنف الدولة في الفترة التي أعقبت خروج الاستعمار من السودان في العام 1956م.

ألقى القائد عمار آمون دلدوم السكرتير العام للحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال يوم الأحد الموافق ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٢ محاضرة تنويرية حول رؤية الحركة الشعبية لحل النزاع فى السودان حضرها ١٢٠ من تجمع شباب وطلاب الحركة الشعبية فى جوبا. وإستعرض آمون…

قالت لجنة الأطباء المركزية إن حكومة إقليم النيل الأزرق لم تسعَ بصورة جادة إلى حل الصراع القبلي، حيث أن هناك بعض المحسوبين عليها متورطون في دعم أحد طرفي الصراع.