كلاكيت للمرة الثانية
لا يمكن أن يتم اي تصالح او تعامل ثقة مع أي كيان متبني لمنهج الاسلام السياسي او الايدلوجيا الاسلاموية، لأنه منهج شبيه في بنيته وتكوينه الإقصائي والعنصري بالمنهج النازي، و الفاشستي. ما بين الفاشية والنازية والاسلاموية السياسية .. تماثل…