يجب ألا يحيد بصرنا عن استكمال ثورتنا..
استبدال برهان بغيره أو الإبقاء علي حميدي أو غيره ليس هو قضيتنا اليوم، ولن تخدعنا أكاذيبكم هذه المرة، غايتنا الحرية والسلام والعدالة ودولة مؤسسات مدنية ديمقراطية ذات سيادة وإرادة حرة غير مرتهنة للمحاور الإقليمية ولا المؤسسات الاستعمارية..