الموقع الرسمي للحركة الشعبية ينشر أسماء ضحايا أحداث جبل مون و القرى التى تم حرقها
تحصل الموقع الرسمى للحركة الشعبية لتحرير السودان – على أسماء بعض ضحايا محرقة و مجزرة أحداث جبل مون، فضلا أسماء القرى التى تم حرقها و كذلك القرى التى أجبر سكانها على الفرار و النزوح بواسطة المليشيات العربية و قوات الدعم السريع بسبب الهجمات البربرية التى تكررت مساء الإثنين 22 نوفمبر 2021. و يشمل كشف الضحايا الذين تحصلنا على أسمائهم كلا من الشهداء و الجرحى و المفقودين. كما ننشر بعضا من الصور و الفيديوهات التى وصلتنا من مواقع الأحداث فى جبل مون و ما حوله.
أسماء الشهداء:
1_ إسحاق عبد الرحمنقرية كروكرو
2_ عبدالله يعقوب قرية كروكرو.
3_ أحمد عمر هارون قرية كروكرو.
4_ دقدق عثمان قرية قوس كياس.
5_ سليمان قرض مهدي قرية قوس منو.
6_ إسماعيل ادم عمر قريةقوس منو.
7_ محمد على آدم قرية قوس منو.
8_ عبدالله سليمان إبراهيم قرية هشابة.
9_ أحمد هارون حسن محلية صليعة.
10_ جاموس محمد حسب الله قريةقرس منو.
11_ يحي كوفي قرية لمبت.
أسماء الجرحى: والمصابين:
1_ أبكر عبدالله حارن قرية كروكرو.
2_ عبالعزيز يحي مر قرية كروكرو.
3_ آدم يحي إدريس قرية كروكرو.
4_ دلدوم النور قرية كروكرو.
5_ عبده النور قرية كروكرو.
6_ يحي عثمان عبد العزيز.قرية أرجا.
7_ آديما يونس قرية أرجا.
8_ ياسر إسحاق قرية قوس منو.
9_ يحي عبد العزيز.
قرية قوس منو.
أسماء القرى التي تم حرقها:
1_ قر ية قوز منو.
2_ قرية أم سيالة.
3_ قرية ترنا.
4_ قرية أرجا.
5_ قرية هشابة.
6_ قرية هجليجة.
7_ قرية أبوين.
8_ قرية مرقة.
9_ قرية أمار جديد.
10_ قرية حلة أوين.
11_ قرية تبت (أنارة ).
12_ قرية حجر هوات.
13_ قرية محلية.
14_ قرية فناكرة شمال.
15_ قرية بئر بطحة.
16_ قرية بدون.
القرى التي أجبر سكانها على الفرار و النزوح:
1_ قرية كروكرو.
2_ قرية قوزاية.
3_معسكر أورشرو للنازحين.
4_ قرية كلونقو.
5_ قرية كندرى.
6_ قرية فالكو.
7_ قرية كومى
8_قرية أم كتر.
9_قرية أردمى.
10_ قرية حبيش.
11_ قرية كشكش.
12_ قرية نرملى.
13_قرية بردى.
14_قرية مسكنى.
15_ قرية دهر مرى.
16_ قرية مكان.
17_ قرية حبيشات.
18_ قرية قروة عجيل.
19_ قرية جرقما.
20_ قرية قوس لباس.
12_ قرية جلجل.
13-قرية قوس جقبى.
14- قرية كنكرة.
15-قرية جوزو.
16-قرية كبسة.
17-قرية كتراى.
الجدير بالذكر عادت سياسة الأرض المحروقة و الإبادة الجماعية تمارس فى دارفور بسلاح الدولة و فى ظل صمت أجهزة الإعلام الرسمية و المستقلة، و يظل جبل كون و ما حولها من مناطق تنزف فى ظل إنشغال العالم بمتابعة صراع أطراف السلطة الإنتقالية فى الخرطوم و و عودة حمدوك لرئاسة الحكومة الإنتقالية.
إلى ذلك ما زال حصر و معرفة أعداد القتلى و الجرحى و المفقودين جارياً.