تحالف قوي جبال النوبة المدنية : تصريح صحفي

بشٱن التوقيع علي إعلان المبادئ بين الحركة الشعبية لتحرير السودان/شمال قيادة القائد عبدالعزيز ادم الحلو و رئيس مجلس السيادة لحكومة الفترة الانتقالية/الفريق أول/ عبدالفتاح البرهان

بطلنا شهيدنا بوصي سلمنا الراية عاليا

في إطار جهود دعم العملية السلمية وفتح سلة للضؤ لاشراقات أضواء السودان الجديد لرد الاعتبار للشهداء الكرامه الاخيار وإيجاد صيغة للبنات الامان والسلام الشامل العادل والمستدام

وبحضور القائد العام للجيش الشعبي لتحرير السودان شمال ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ورئيس مجلس السيادة الانتقالي البرهان تم التوقيع اليوم الأحد 28مارس 2021م علي وثيقة إعلان المبادئ كخطوة تولى إيجابية لدعم جهود السلام بعاصمة دولة جنوب السودان الشقيقة جوبا وبحضور الفريق أول سلفاكير ميارديت وممثلي الاتحاد الأوروبي والبعثات الدبلوماسية والدولية وفريق الوساطة ولفيف من المحبين للسلام
اننا في تحالف قوي جبال النوبة المدنية إذ نثمن الخطوة الإيجابية لتوقيع إعلان المبادئ ونعتبرها خطوة شجاعة تأخرت كثيرا وعلي الرغم من ذلك سنظل ندعم كل الجهود والمساعي التي تهدف للدفع بالعملية السياسية والسلمية لمبتغاها النهائي بغية التوصل لسلام شامل وعادل ومستدام يطوي صفحات الحروب حتي ينعم اطفال السودان عامة لاسيماء اطفال المناطق المتضررة بالنزعات في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور وفي جميع ربوع السودان
وسيظل تحالف قوي جبال النوبة المدنية يدعم كل الجهود الرامية لتحقيق السلام الشامل العادل والمستدام وتحقيق دولة الكرامة و الإنسانية فضلاً عن نؤكد وقوفنا مع كل قوي الثورة الحية للمضئ قدما بالدفع بالسلام للامام
من
بيان تأييد

سكرتارية تحالف قوي جبال النوبة المدنية
الاحد 28 مارس 2021م

2 تعليقات
  1. محمد غبوش مكي يقول

    ربنا يوفق.

  2. Siddig Murssl يقول

    العلمانيه ليس هدفا في حد ذاتها لانها تخرجنا من اهم الغايات التي خلقنا الله سبحانه وتعالي من اجلها وهي العباده(وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون ) العبادة تعني الدين الكامل بكل التشريعات الجنائيه والاحوال الشخصيه والبيوع وكوننا نترك شرع الله هذا ذنب لا يغتفر والعلمانيه تدعو لذلك ونتبع التشربعات الوضعيه وهل هي احسن من شرع الله ( ومن اصدق من الله حديثا) واذا كانت الانقاذ خرجت من التشريع الا باسمه ويعتلون المنابر ويدعون الي الشرع وفي انفسهم مرض فزادهم الله مرضا مرض النفاق وهم في غيهم يعمهون حتى اتاهم امر الله وهم الان يقبعون في السجون وكانت عاقبة امرهم خسرا وهذا لا يعني الدين هو السبب ولكن الانفس هي السبب والنفس هى التي حدثت ابليس بالاغواء فوسوس لابينا واخرجه من الجنه وعلينا جميعا محاسبة انفسنا ولا نركن لهذه الفانيه واعتقد اي انسان مسلم يصلي وفي قلبه ذرة ايمان لا بدعو للعلمانية لانها عمله رخيصه ولبئس ما شروا به انفسهم ولا ينفع اي مبرر كمثل حكمونا ثلاتين باسم الدين وصيروا حياتنا جحيم اذن الاسم وليس جوهر الدين وقد تعاموا عنه وسؤالنا ما هو النقص في الدين ليكون العلمانبه بديلا عنه وكل ما حصل في وطننا الحبيب العزيز عدم وطنيه واخلاصنا له واتباع الاجنده الخارجيه
    لتمكننا في الصراع علي الكراسي وتاجيج نار الفتنه بالعنصريه البغيضه والجهوبه

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.