مكتب الرئيس و القائد العام “تعميم صحفى”
الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال
مكتب الرئيس و القائد العام
تعميم صحفى
طالعنا تصريحا تم نشره مساء اليوم الخميس 2 ديسمبر 2021 و متداول بإهتمام و على نطاق واسع فى الوسائط الإعلامية، التصريح منسوب لرئيس الحركة الشعبية القائد/ عبدالعزيز آدم الحلو. و يزعم التصريح أن رئيس الحركة الشعبية قد قال: (إن على حمدوك أن يستقيل و يعتذر للحرية و التغيير، فهى من منحته من إستحقاقاتها ذلك المنصب الرفيع – حمدوك خان الحرية و التغيير و من خلفها الشعب).
عليه، نود توضيح الآتى من التصريح محل التعميم الصحفى:
أولا: هذا التصريح مفبرك، و لا صلة له مطلقا برئيس الحركة الشعبية.
ثانيا: الحركة الشعبية كتنظيم سياسى لديها منصات إعلامية رسمية ممثلة فى الموقع الرسمى للحركة الشعبية بالرابط splmn.net، فضلا عن صفحتها الرسمية على الفيسبوك – فأخبار الحركة الشعبية و بياناتها و تصريحاتها الرسمية يتعين أخذها من القنوات الرسمية للحركة الشعبية والتى تنشر رسميا فى تلك المواقع.
ثالثا: الحركة الشعبية ليست وصية على الشارع السودانى، أو قوى الحرية و التغيير.
رابعا: رصدنا مؤخرا أن هنالك جهات سياسية و إعلامية درجت على فبركة و تزوير الأخبار و التصريحات و نشرها بإسم الحركة الشعبية بهدف تضليل الرأى العام و إستنطاق قيادة الحركة الشعبية تحقيقا لأجندتها السياسية المعلومة.
هذا ما لزم توضيحه،،،
مكتب رئيس الحركة الشعبية، و القائد العام
للجيش الشعبى لتحرير السودان- شمال
2 ديسمبر 2021
اعتقد بأن التوضيح مهم بالنسبه لجماهير الحركه
لكن السؤال الذي نريد أن أسأله هل الحركه الشعبيه ستدخل مع حكومه الانقلاب في مفاوضات في مقبل الايام
لم سيكون موقفها جماهيري مثل موقف حركه عبدالواحد نور
كلام واضح ومؤسس
أحيي قيادة الحركة الشعبية لتصديها لمثل هذه الشائعات المغرضة التى تهدف لتشويه صورتها و خلق نوع من البلبلة السياسية و هذا دأب الحانقين عليها نحن هنا و عبر الوسائط المجتمعية سنقف سدا منيعا مدافعين عنها و ناشرين و مبشرين بمشروعها الحضارى الكبير
( سودان جديد ) و سنظل على العهد دوما و لا نامت أعين الجبناء
النضال مستمر والنصر اكيد تحية للقائد
شكرا على التوضيح
أولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجمعة مباركة عليكم
أنا من المعجبين و المؤيدين لقضية أهلنا في جبال النوبة و اريد ان اكون عضوء فعال في قضية جبال النوبة و عضوء فعال لنشر الوعي المجتمعي وثقافة الحوار لحل الازمة التى جزروها منذ الاستقلال وحتى اليوم ولي عظيم الشرف بان اكون جزء من الحركة التى اؤمن بعدالة قضيتها